En se réveillant pendant la nuit (ما يقول مَن استيقظ بالليل)

25. « Il n’y a de divinité digne d’adoration qu’Allah, Unique et sans associé, à Lui la royauté, à Lui la louange et Il est capable de toute chose. Louange à Allah, gloire et pureté à Allah, et il n’y a de force ni de puissance qu’en Allah le Très Haut, l’Immense. Ô Allah ! Pardonne-moi. »

لا إله إلا الله وحدَهُ لا شريكَ لهُ، لهُ الملكُ, ولهُ الحمدُ, وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ, الحمدُ لله, وسبحانَ الله, ولا إلهَ إلا الله, والله أكبرُ, ولا حوْلَ ولا قوَّة إلا بالله العليِّ العَظيمِ, ثمَّ قالَ: اللهمَّ اغفِرْ لي

Sahih Kalim n°35
Sahih Al Boukhâri n°1154

 

Séparator

 

26. « Lever les yeux au ciel et réciter les dix derniers versets de la sourate La Famille d’Imrân (Al-‘Imrân n°3).

 

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ ﴿١٩٠﴾ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّـهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَـٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴿١٩١﴾ رَبَّنَا إِنَّكَ مَن تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ ۖ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ ﴿١٩٢﴾ رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا ۚ رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ ﴿١٩٣﴾ رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَىٰ رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ﴿١٩٤﴾ فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ ۖ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۖ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّنْ عِندِ اللَّـهِ ۗ وَاللَّـهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ ﴿١٩٥﴾ لَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ ﴿١٩٦﴾ مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۚ وَبِئْسَ الْمِهَادُ ﴿١٩٧﴾ لَـٰكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نُزُلًا مِّنْ عِندِ اللَّـهِ ۗ وَمَا عِندَ اللَّـهِ خَيْرٌ لِّلْأَبْرَارِ ﴿١٩٨﴾ وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَن يُؤْمِنُ بِاللَّـهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِينَ لِلَّـهِ لَا يَشْتَرُونَ بِآيَاتِ اللَّـهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۗ أُولَـٰئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ ۗ إِنَّ اللَّـهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴿١٩٩﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّـهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴿٢٠٠

Sahih Al Boukhâri n°4572

 

Séparator

 

27. « Ô Allah ! Á Toi la louange, Tu es celui qui administre les cieux et la terre et tout ce qu’ils contiennent. Á Toi la louange, c’est Toi qui possède les cieux et la terre et ce qu’ils contiennent. Á Toi la louange, Tu es la lumière des cieux et de la terre et de ce qu’ils contiennent. Á Toi la louange, Tu es le Maître des cieux et de la terre. Á Toi la louange, Tu es vérité, Ta promesse est vérité, Ta rencontre [le Jour du Jugement] est vérité, l’Enfer est vérité, les prophètes sont vérités, Muhammad (ﷺ) est vérité et l’Heure [du Jugement] est vérité. Ô Allah ! C’est à Toi que je me soumets, en Toi que je crois, en Toi que je place ma confiance, et vers Toi que je reviens. Par Toi je combats et par [Ta loi] je juge. Pardonne-moi donc mes péchés passés, futurs, ceux commis en secret, ceux commis en public et ceux dont Tu es plus au courant que moi. C’est Toi qui permet [aux serviteurs de T’obéir] et c’est Toi qui [les en] empêche [de par Ta sagesse]. Tu es ma Divinité, nulle divinité digne d’adoration que Toi et il n’y a de force ni de puissance qu’en Allah. »

اللهمَّ لكَ الحمدُ, أنتَ قيِّمُ السماواتِ والأرضِ ومَن فيهِنّ, ولكَ الحمدُ, لكَ مُلْكُ السماواتِ والأرضِ, ومَن فيهِنّ, ولكَ الحمدُ, أنتَ نورُ السماواتِ والأرضِ ومَن فيهِنّ, ولكَ الحمدُ أنتَ مَلِكُ السماواتِ والأرضِ, ولـكَ الحمدُ, أنتَ الحـقُّ, وعدُك الحـقُّ ولقاؤكَ حقُّ, وقولُكَ حقُّ, والجنّةُ حقُّ, والنارُ حقُّ, والنبيُّونَ حقُّ, ومحمدٌ (ﷺ) حقُّ, والساعةُ حقُّ, اللهمَّ لكَ أسلمتُ, وبكَ آمنتُ, وعليكَ توكلتُ, وإليكَ أنَبتُ, وبكَ خاصمتُ, وإليكَ حاكمتُ, فاغفِرْ لي ما قدّمتُ, وما أخَّرتُ, وما أسررتُ, وأعلنتُ وما أنتَ أعلمُ به مني أنت المقدِّمُ وأنتَ المؤخِّرُ أنتَ إلهي, لا إله إلا أنتَ ولا حولَ ولا قوَّةَ إلا بالله

Sahih Al Boukhâri n°1120